Al-Qur’an dan Hadis Sebagai Petunjuk Hadiyan, MA Disampaikan pada Pesantren Ramadhan Mahasiswa Baru UMJ 22 Ramadhan 1430/12 September 2009.

Presentasi berjudul: "Al-Qur’an dan Hadis Sebagai Petunjuk Hadiyan, MA Disampaikan pada Pesantren Ramadhan Mahasiswa Baru UMJ 22 Ramadhan 1430/12 September 2009."— Transcript presentasi:

1 Al-Qur’an dan Hadis Sebagai Petunjuk Hadiyan, MA Disampaikan pada Pesantren Ramadhan Mahasiswa Baru UMJ 22 Ramadhan 1430/12 September 2009

2 Kisi-kisi Ceramah Hidup ini perlu petunjuk/pedoman. Hidup ini tidak main-main : افحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون ( المؤمنون : 115) أيحسب الإنسان أن يترك سدى ( القيامة : 36) ألإمام الشافعي : لا يأمر ولا وينهى – لا يثاب ولا يعاقب Lebih-lebih, hidup ini terbatas : أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين ( حديث حسن ) Fungsi petunjuk : 1) Tidak sesat dalam perjalanan; 2) Menyampaikan kepada tujuan akhir perjalanan hidup

3 Tidak sesat dalam kehidupan dunia تركت فيكم أمرين لن تضلوا أبدا ما إن تمسكتم بهما كتاب الله وسنة رسوله Tujuan akhir perjalanan hidup : berjumpa dengan Allah فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا Nabi Musa ingin melihat/bertemu Allah (QS. 7: 143) Rahasia ibadah : mengenal Allah (ma’rifat ‘l-Lah) (Ibnu Qayyim)

4 Bentuk-bentuk Petunjuk Lihat Tafsir al-Mishbah ketika membahas soal hidayah Panca Indera, akal, ilmu pengetahuan, agama

5 Sebuah Cerita Kisah jin mendengar al-Qur’an

6 Titik Tolak Problem ketidakyakinan terhadap al- Qur’an dan Hadis sebagai petunjuk ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ( البقرة : 2) تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين ( السجدة : 2)

7 Al-Qur’an dan Hadis sebagai Petunjuk إن هذا القرأن يهدى للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصلحت أن لهم أجرا كبيرا ( الإسراء : 9) تركت فيكم أمرين لن تضلوا أبدا ما إن تمسكتم بهما كتاب الله وسنة رسوله ( رواه...) يأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول.. ( النساء : 59) وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ( النحل : 44) الإله = المتبوع ( الإمام الجرجاني )

8 Petunjuk al-Qur’an Bagi semua manusia (2:185) Bagi orang yang bertakwa (2:38) Bagi orang yang beriman (10:57) Bagi orang yang ihsan (31:3) Bagi orang yang Allah kehendaki (eksklusif) (22:16; 24:35; 24:46; Kehendak Allah, ‘tersebab’ kehendak kita فمن شاء اتخذ إلى ربه مأبا ( النبأ : 39)

9 Al-Qur’an sebagai Petunjuk Bidang Akidah Bidang Syari’ah Bidang Akhlak

10 Pantang Mendapat Petunjuk Orang yang zalim (28: 50) Orang yang berlebih-lebihan dan pembohong (40:28) Orang yang fasik (61: 5)

11 Janji Allah Tidak takut, tidak sedih (2:38) Tidak sesat, tidak sempit (20:123)

12 Hadis tentang al-Qur’an قال رسول الله ص : إنها ستكون فتنة, فما المخرج منها يا رسول الله ؟ قال كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم, وخبر مابعدكم, وحكم ما بينكم, هو الفصل ليس بالهزل, من تركه من جبار قصمه الله, ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله, وهو حبل الله المتين, وهو الذكر الحكيم, وهو الصراط المستقيم, هو الذي لا تزيغ به الأهواء, ولا تلتبس به الألسنة, ولا يشبع منه العلماء, ولا يخلق عن كثرة الرد, ولا تنقضي عجائبه, هو الذي لم تنته الجن إذ

13 lanjutan سمعته حتى قالوا : ( إنا سمعنا قرءانا عجبا يهدي إلى الرشد فأمنا به ), من قال به صدق, ومن عمل به أجر, ومن حكم به عدل, ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرأن مهجورا ( الفىقان : 30)

14 Empat Hal Penting Menurut Ibnu Taimiyah وذلك أن العبد، بل كل حي، بل وكل مخلوق سوى الله، هو فقير محتاج إلى جَلْب ما ينفعه، ودفع ما يضره، والمنفعة للحي هي من جنس النعيم واللذة، والمضرَّة هي من جنس الألم والعذاب؛ فلابد له من أمرين ‏:‏ أحدهما ‏:‏ هو المطلوب المقصود المحبوب الذي ينتفع ويلتذ به ‏.‏ والثاني ‏:‏ هو المعين الموصل المحصل لذلك المقصود والمانع من دفع المكروه ‏.‏ وهذان هما الشيئان المنفصلان الفاعل والغاية فهنا أربعة أشياء ‏:‏ o أحدها ‏:‏ أمر محبوب مطلوب الوجود ‏.‏ o الثاني ‏:‏ أمر مكروه مبغض مطلوب العدم ‏.‏ o والثالث ‏:‏ الوسيلة إلى حصول المطلوب المحبوب ‏.‏ o والرابع ‏:‏ الوسيلة إلى دفع المكروه ‏.‏ فهذه الأربعة الأمور ضرورية للعبد، بل ولكل حي لا يقوم وجوده وصلاحه إلا بها

15 Tiga Hal Yang Menggerakkan Hati Kepada Allah ولابد من التنبيه على قاعدة تحرك القلوب إلى الله عز وجل، فتعتصم به، فتقل آفاتها، أو تذهب عنها بالكلية، بحول الله وقوته ‏.‏ فنقول ‏:‏ اعلم أن محركات القلوب إلى الله عز وجل ثلاثة ‏:‏ المحبة، والخوف، والرجاء ‏.‏ وأقواها الـمحبة، وهى مقصودة تراد لذاتها؛ لأنها تراد فى الدنيا والآخرة بخلاف الخوف فإنه يزول فى الآخرة، قال الله تعالى ‏:‏ ‏{ أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }‏ ‏[‏ يونس ‏:‏ 62‏]‏ ، والخوف المقصود منه ‏:‏ الزجر والمنع من الخروج عن الطريق، فالمحبة تلقى العبد فى السير إلى محبوبه، وعلى قدر ضعفها وقوتها يكون سيره إليه، والخوف يمنعه أن يخرج عن طريق المحبوب، والرجاء يقوده، فهذا أصل عظيم، يجب على كل عبد أن ينتبه له، فإنه لا تحصل له العبودية بدونه، وكل أحد يجب أن يكون عبداً لله لا لغيره ‏.‏