Missi Risalah Nabi Muhammad عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ (انما بُعِثْتُ لِأُتَممَ صَالِحَ اْلأَخْلاَقِ (رواه أحمد Al-Hakim, Al-Baihaqi,Malik, Al-Bazzar, Ahmad bin Hambal, Ibn Abi Syaibah, Al-Mubarak Furi, Kanzul Ummal قال الله تعالى { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } الأنبياء : 107 . وأخرج عبد بن حميد ، عن عكرمة رضي الله عنه قال : قيل يا رسول الله ، ألا تلعن قريشاً بما أتوا إليك؟ فقال : لم أبعث لعاناً إنما بعثت رحمة يقول الله : وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين .
( وَإِنكَ لَعَ لى خُلُقٍ عَظِيمٍ (القلم: ٤ Teladan Nabi ( وَإِنكَ لَعَ لى خُلُقٍ عَظِيمٍ (القلم: ٤ Artinya: “Dan sesungguhnya kamu benar-benar berbudi pekerti yang agung.” (QS. al-Qalam (68): 4). فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) ال عمران أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله { فبما رحمة من الله } يقول : فبرحمة من الله { لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك } أي والله طهره من الفظاظة والغلظة ، وجعله قريباً رحيماً رؤوفاً بالمؤمنين . وذكر لنا أن نعت محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة ليس بفظ ، ولا غليظ ، ولا صخوب في الأسواق ، ولا يجزئ بالسيئة مثلها ، ولكن يعفو ويصفح . وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن . أنه سئل عن هذه الآية فقال : هذا خلق محمد صلى الله عليه وسلم نعته الله .
Implementasi Akhlak قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32)ال عمران وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والترمذي عن ابن عمرو قال : لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشاً ، ولا متفحشاً ، وكان يقول إن من خياركم أحاسنكم أخلاقاً
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ دَخَلَ رَهْطٌ مِنْ الْيَهُودِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا السَّامُ عَلَيْكُمْ قَالَتْ عَائِشَةُ فَفَهِمْتُهَا فَقُلْتُ وَعَلَيْكُمْ السَّامُ وَاللَّعْنَةُ قَالَتْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَهْلًا يَا عَائِشَةُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ قُلْتُ وَعَلَيْكُمْ- البخاري
Iman dan Islam identik dengan kelembutan dan kedamaian وأخرج ابن أبي شيبة والبيهقي عن جابر بن عبد الله قال : « قيل يا رسول الله أي الإِيمان أفضل؟ قال : الصبر والسماحة . قيل : فأي المؤمنين أكمل إيماناً؟ قال : أحسنهم خلقاً » . وأخرج البيهقي عن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي عن أبيه عن جده قال : بينا أنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه رجل فقال : « يا رسول الله ما الإِيمان؟ قال : الصبر والسماحة . قال : فأي الإِسلام أفضل؟ قال : من سلم المسلمون من لسانه ويده . قال : فأي الهجرة أفضل؟ قال : من هجر السوء
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) النحل