الـــــــــــــــــعـــــــــ ـــــــطـــــــــــف
حروف الـــــــــــــــــعـــــــــ ـــــــطـــــــــــف وَ ثُـــمَّ فَ أَوْ
اَلرِّياضُ وَ القاهِرةُ مَدِيْنَتَانِ كَبِيْرَتَانِ طَالِبَاتُ هذَا الْفَصْلِ جَمِيْلاَتٌ وَ مُجْتَهِدَاتٌ فِيْ دُرُوْسِهِنَّ لِلْبُخَارِيِّ عُلُوْمٌ وَاسِعَةٌ وَ أَخْلاَقٌ كَرِيْمَةٌ وَصَلَ إِلَى الْحَفْلِ الطُلاّبُ ثُمَّ المُدَرِّسُوْنَ الضَّيْفُ السُّعُوْدِيُّ سَيُرَافِقُهُ عَبْدُ الهَادِيْ أَوْ أَحَدُ أَصْدِقَائِهِ أَمْثِلَة لِلْعَطَف عَلَى الْمَرْفُوْع الْمَعْطُوْفُ عَلَيْهِ: الْمَعْطوْفُ: اَلرِّياض لقاهِرةُ حَرْفُ العطف:وَ الْمَعْطُوْفُ عَلَيْهِ: حَرْفُ العطف: الْمَعْطوْفُ: جمِيْلاَتٌ وَ مجْتَهِدَاتٌ علُوْمٌ وَ أَخْلاَق الطُلاّبُ ثُمَّ المُدَرِّسُوْنَ عَبْدُ الهَادِيْ أوْ أحَدُ
إِنَّ اللهَ وَ مَلآئِكتَـه يُصَلُّون عَلَى النَّبِيّ كَانَ التَّلاَمِيذُ مُجْتَهِدِيْنَ فِي دُرُوْسِهِم وَ مُطِيْعِيْنَ لِوالِدَيْهِمْ لِلْبُخَارِيِّ عُلُوْمٌ وَاسِعَةٌ وَ أَخْلاَقٌ كَرِيْمَةٌ لَيْسَتْ السَيِّدَةُ خَدِيْجَةُ داعِيَةً أَوْ مُدَرِّسَةً ، وَلَكِنَّهَا مُوَظَّفَةٌ نَزُوْر مَكّةَ الْمُكَرَّمَةَ ثُمَّ الْمَدِيْنَةَ المُنوَّرَةَ أَمْثِلَة للعَطْف عَلَى الْمَنْصُوبِ الْمَعْطُوْفُ عَلَيْهِ: حَرْفُ العَطْفِ: الْمَعْطوْفُ: وَ اللهَ مُطِيْعِيْن مَلآئِكتَـه أَخْلاَق مُدَرِّسَةً الْمَدِيْنَةَ عُلُوْمٌ مُجْتَهِدِيْن داعِيَةً مَكّةَ وَ أَوْ ثُمَّ
نُؤْمِنُ بـِــــاللهِ وَ الْيَوْمِ الآخِرِ وَ الْكُتُبِ الْمُنَزَّلَةِ / عَلَى الْأَنْبِياءِ وَ المُرْسَلِيْنَ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِــــــــلْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ أَمْثِلَة لِلْعَطف عَلَى الْمَجْرُور الْمَعْطُوْفُ عَلَيْهِ: الْمَعْطوْفُ: حَرْفُ العَطْفِ: اللهَ وَ الْكُتُب الْيَوْمِ ، الْمَعْطُوْفُ عَلَيْهِ:حَرْفُ العَطْفِ:الْمَعْطوْفُ:المُرْسَلِيْنوَ الْأَنْبِياءِ الْمُسْلِمِيْنَ الْمُسْلِمَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ